مرحبًا بكم بعد انقطاع..
لا تعتبر عودة كاملة حتى اللحظة ولكن حنين التدوين و#خطه_كاتب هما من أتيا بي إلى هنا..
أعدكم بإذن المولى بعودة تليق بي وبكم جدًا .. أما الآن مع المهمة :
عليك أن تدرك أولًا أن ما يفيدني أنا قد لا يفيدك، وأن ما يناسبني قد لا يناسبك.. إدراكك لهذه الحقيقة سيفتح لك آفاقًا كثيرة في عالم التعلّم والتجربة..
لذا اسمح لي بمشاركتك بعض النصائح التي قد تفيدك أو تُلهمك خلال خوضك هذه التجربة: - اختيار اللغة:
لماذا وقع اختيارك على هذه اللغة؟ ليكن السبب دافعًا لك كلما فترت همتك وانطفئت شعلة حماسك .. - أضف عامل المتعة:
يشكل النظام الحازم الملل في كثير من الأحيان، لذلك ابحث عن شي ممتع أثناء تعلمك اللغة.. مثل: مشاهدة بعض البرامج التي تستمتع بمشاهدتها باللغة الهدف، أو حفظ نكات تحمل ثقافة اللغة الهدف . - حدد وقتًا ثابتًا للتعلم:
لا بأس بالقليل؛ فقليلٌ دائم خيرٌ من قليل منقطع! هناك مقترح أحبه جدًا للأستاذ الفاضل عبدالرحمن حجازي بخصوص تقسيم ساعة من يومك يوميًا (٣٠ د استماع، ٢٠ د قراءة، ٥ د كتابة حرة، ٥ د محادثة ذاتية) ..
تعليقات
إرسال تعليق